هذا راهب فرنسي اسمه شارل دو فوكو أرسله البابا الى جنوب الجزائر فبنى صومعة صغيرة للتعبد والضيافة وظل من1905 إلى1916 يدعو الطوارق الى النصرانية مستخدما كل الحيل فلم يستطع إقناع اي أحد بدخول ملته حتى أن جارته العجوز الفقيرة رقت لحاله وقالت له: أنت رجل طيب ومن الخسارة أن تموت كافرآ
نُعَوّل بعد الله على قمة الجزائر
التي هي آخر فرصة في الوقت الضائع؟
وبعدها أوامر الحكم العدل سبحانه وتعالى
تُفرِز المتبارين بالوصول إلى أهدافهم من
الفريقين . فريقٌ في الجنة وفريق في السعير