خطاب يحيى السنوار ومؤشرات الحرب الكبرى في فلسطين بين المسلمين واليهود

 السنوار: رقم 1111 يحمل اسم رشقة صواريخ الشهيد الراحل ياسر عرفات وستكون البداية , وهو ذكرى استشهاده 11/11 , وإلى كل أبناء شعبنا في الضفة والقدس والداخل الفلسطينيي المحتل عام 1948 تجهيز أسلحتهم وعتادهم والسكاكين وكل ما يملكون للمشاركة في المعركة التي ستكون بدايتها بعد عيد الفطر

🔴يحيى السنوار: ستفضح مدينة #القدس كل المطبعين،وستخزي كل المنسقين،وستكشف حقيقةكل المفرطين والمتنازلين

-#سيف_القدس الذي استللناه في #رمضان العام الماضي لن يغمد أبداً حتى التحرير والعودة

-الاحتلال يخطط لتقسيم #المسجد_الأقصى زمانيا ومكانيا كخطوةأولى لهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل

يحيى السنوار: على شعبنا وأمتنا أن يتجهزوا لمعركة كبيرة إذا لم يكف الاحتلال عن الاعتداء على #المسجد_الأقصى .

- الحقائق تشير إلى الزحف الصهيو.ني المتدرج نحو تغيير الوضع التاريخي في المسجد الأقصى من خلال الزيادة التدريجية لاقتحام المستوطنين.

- #المسجد_الأقصى في خطر

و لو لا المرابطون وامتشاقنا #سيف_القدس لذبحوا القرابين ونثروا الدماء على القباب

- المساس بالأقصى و #القدس يعني حرباً إقليمية، ونحن عند مقدساتنا لن نتردد في اتخاذ أي قرار

- لن نسمح أن يتكرر ما حدث في الحرم الإبراهيمي من تقسيم زماني أو مكاني في المسجد الأقصى

رئيس حركة #حماس في #غزة يحيى السنوار: نحن في محور وتحالف القدس لن نتردد في القيام بواجبنا، وعلى كل فصائل المقاومة أن تكون على أهبة الاستعداد. 

السنوار يكشف بأن المقاومة الفلسطينية تستعد لفتح طريق بحري من غزة للسفر إلى العالم قريباً , وسيذهب المواطن الفلسطيني أينما يشاء ويعود دون قيود

لمن لا يعرف منصور عباس الذي تحدث عنه السنوار , يعمل تحت بساطير الاحتلال الإسرائيلي , يؤيد كل ما يفعله الاحتلال ومستوطنيه ضد أبناء شعبنا الفلسطيني واقتحامات الأقصى , ظن أهل الداخل أن مشاركته في حكومة الاحتلال يُمكن أن تغير الواقع وتحسن من الأوضاع تبين فيما بعد أنه مخادع