لا مكان للصدق بين قادة العالم فكل منهم يحترف الكذب.
والدول لا تبنى على حسن النوايا.
ومن دخل إلى السياسة فيلعلم أن دخل عالم الخداع والغش.
ولا أمان في السياسة أيضا فكل رئيس يخاف من أي خبطة.
فلذا لا تجد سياسا صادقا فكل الأمور السياسية في هذا الزمن العجيب مبنية على التملق والكذب.
والسياسي مستعد لبيع كل شئ مقابل حصوله على مكاسب سياسية.
تعليقات
إرسال تعليق