عندما قامت الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 تغير كل شئ في إيران، إيران طبقت الشريعة الإسلامية
وفقا للمذهب الشيعي، وأصبحت في طريقها إلى أن تكون القوة الإقليمية حيث تتبع سياسات ذات أبعاد إستراتجية كبرى الآن إيران لها مؤيدون
في كل من العراق ولبنان وسوريا واليمن كل هذا حصل بسبب السياسة الإيرانية المؤثرة وهكذا كل دولة تعتمد على أبنائها بعد الله تعالى تصل
إلى مخططها في الوقت المناسب على العرب أن يتفاهموا مع إيران بدل معاداتها والغريب أنهم الآن يقربون إسرائيل وفي الوقت ذاته يبعدون
إيران مع أن التاريخ لا يسمح بذلك جملة وتفصيلا لأن إسرائيل حاربت كل العرب واحتلت بلادهم والذين يقولون إن إيران مع إسرائيل والغرب
في الخفاء يقال لهم: العرب مع إسرائيل والغرب في الخفاء والعلن يقولون لك: إيران لم تطلق رصاصة واحدة على إسرائيل ثم ينسون ويقولون:
حزب الله ذراع إيرانية في لبنان أليس هذا غباء متناقضا وحقارة عارية؟ الحل هو أن تكون كل الدول العربية والإسلامية متعاونة في البناء لا
الهدم هذا هدف الأعداء وخططهم ولهذا نشروا الطائفية البغيضة مستخدمين الرعاع والهمج
تعليقات
إرسال تعليق