التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مجلات جوملا ودروبال و وردبريس وزوبس أيها أحسن في التصميم والأمان مقارنة في جميع الجوانب

هناك كثير من أنظمة ادارة المحتوى لكن السؤال هو ايها أحسن لأصحاب المواقع  جوملا أحسن ولا ووردبريس ولا زوبس ولا دوربال  ، الحقيقة كل مجلة لها ميزة خاصة بها

سأتحدث عن أنظمة ادارة المحتوى الشهيرة CMS من منظوري الخاص وبقدر ما تسمح به الخبرة المتواضعة التي بحوزتي في هذا الشأن .
في البدء أقول أنه لا يمكن المقارنة اطلاقاً ما بين الـWordPress من ناحية و Drupal & Joomla من ناحية أخرى ، الـWordPress تم برمجتها بطريقة بسيطة تلائم تماماً أغراض التدوين الفردي والجماعي ، تحتوي قاعدة البيانات الخاصة بها على 11 جدول فقط ، وهي بهذا الحجم ناجحة تماماً كمدونة.
يمكن تطويع الـWorpPress لإنشاء مواقع Bussiness صغيرة دون حدوث أي مشاكل ، لن تكمن المشكلة الحقيقية في اخراجها من عباءة المدونات والمواقع الصغيرة والباسها عباءة المواقع الكبيرة ، يستطيع من له خبرة متوسطة في مجال تصميم وبرمجة مواقع الإنترنت أن يستعين بالعديد من الإضافات والهاكات التي تجعل من الـWordPress نظام ادارة محتوى ضخم (في الظاهر) ، أما بواطن الامور ففي الحقيقة ربما يقود هذا الأمر الى كارثة..!
للأسف (معظم) الإضافات الخاصة بالـWordPress مبرمجة بطريقة سيئة للغاية ، يعرف هذا كل من له خبرة متوسطة في لغات برمجة الويب ، لا تتفاجأ ان علمت أن برمجية صغيرة جداً لإحدى الإضافات ربما تقوم بعمل ثلاثة أو أربعة استعلامات على قاعدة البيانات لكل زائر . بالطبع النتيجة ستكون كارثية ان كان عدد زوار موقعك كبيراً وكنت تمتلك عدداً مقدراً من هذه الإضافات المحسوبة على WordPress .
تتميز الـWordPress بالبساطة الشديدة في التركيب وسهولة الإستخدام كما يمكن تطويعها بشكل جيد للأغراض الصغيرة اضافة لتوفر الدعم من اضافات وحلول وبلغات عدة وتتميز كذلك بصداقتها لمحركات البحث ..
يؤخذ عليها أنها عرضة للإختراق بصورة كبيرة فهي في الواقع تعاني من ضعف واضح في الـ Securityخاصة ان كنت ستستخدمها في الـE-Commerce ، كذلك يؤخذ عليها مشاكل الـCaching ، توجد مشاكل كبيرة في ربطها بالمنتديات ، وتوجد مشاكل أكبر في الترقية وتركيب الرقع الامنية .
بالطبع الخبرة لها دورها .. الخبراء يمكنهم التغلب على العيوب والإستمتاع بالمميزات الرائعة للـWordPress .

بالنسبة لـJoomla و Drupal فالحديث عنهما يحتاج لمتسع من الوقت وأجدني مضطراً للإختصار على أمل أن أجد وقتاً كافياً للكتابة عن هذه الأنظمة العملاقة ..
وكلمة (أنظمة عملاقة) تليق تماماً بـDrupal و Joomla ، مع ان الناظر بتفحص لنظام Drupal يجد أنه ليس مجرد نظام ادارة محتوى CMS لكن يمكن اعتباره Frame Work ..
بالطبع Drupal تتطلب خبرة عالية جداً في البرمجة ، هذا لا يعني أن أصحاب الخبرة المتوسطة لن يستطيعوا التعامل مع Drupal لكن ما أقصده أن الخبرة العالية تجعل Drupal طوع يديك تفعل بها ما تشاء مهما كان حجم العمل الذي تقوم عليه كبيراً .
ولي عودة ان شاء الله لإكمال ما بدأته عن Joomla و Drupal

جملة هي اسكربت جاهز لادارة المحتوى
وهي تصلح لأي موقع فقط عليك تركيب البلوك المناسب
وهي ساهلة جدا ولا تحتاج الى خبرة لادارتها
عيبها الوحيد إنها مجانية ومخصصة للمواقع الاخبارية والتفاعلية
كذلك الســؤال عام هنا واختيارك للاسكربت بعتمد
على نوع نشاط الشــركة ومحتوى الموقع الذي تنوين تصميمه

جوملة ممتاز جداً لعمل المواقع التي تعتمد على على CMS وله إمكانيات هائلة لعمل أي نوع من المواقع سواء كانت إخبارية أو ريل ستيت أو فندقة أو مواقع إجتماعية أو توظيفية

كما أنّ الدعم الفني من عرب جوملة متواصل بالإضافة للثيم المجانية المتاحة بكثرة بكل اللغات

حقيقة ومن خلال تجربتي لعدد كبير من مجلات إدارة المحتوى لم أجد أفضل من جملة ( رأي شخصي ) وأصبحت أستخدمها في جميع المواقع . تتميز جملة ب :
- سهولة إستخدامها ودعمها للغة العربية .
- تنوع قوالبها ( كثير منها تم تعريبه ) .
- توفر كم هائل من التطبيقات والتي يمكن بواسطتها تنفيذ مواقع لكل التخصصات ( عقارية - رياضية - إخبارية ... الخ )

أما مجلة زووبس فتتميز عن النيوك بالسهولة و المرونة في التحكم في البلوكات و مواضعها، بالإضافة إلى نظامها القوي في المجموعات و الصلاحيات.

زوبس صارت عنوان الامان و القوة .. و الانسان يفتخر لما يقول انو مركب زوبس ... بل يقولها بالفم المليان

و ادارة قوية و متكاملة ... و الاهم ...باقل قدر من المشاكل
و حتى لو حصل مشكل تكون له اسباب علمية منطقية

1 - التنصيب سهل لا يحتاج ملء ملفات
2 - تركيب الموديولات و البلوكات لا يتطلب سوى الرفع و الضغط على ايقونة التركيب
3 - التحديث و الترقية بايسر الطرق
4 - لا تحتاج زرع قواعد بيانات اثناء التنصيب كما في النيوك او غيرها
5 - التعامل مع الثيمات بعيد عن كل تعقيدات ... يمكنك التعامل فقط مع theme.html و style.css
6 - توفر عدة محررات للمجلة
7 - توفر موديولات تتيح لك نسبة مهمة من الحماية بنفسك دون انتظار الاخرين
.........
و الكثير الكثير

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أصل كلمة الشــمــاغ ومعناها في اللغة

أصل كلمة  الشــمــاغ ومعناها في اللغة   الشــمــاغ ..كلمة " شماغ" أو يشماغ أو يشمر .. هي كلمة سومرية ( أش ماخ ) وتعني غطاء الرأس .. لبسه سكان الأهوار في الجنوب وعامة الوسط والجنوب في العراق ... وقد رسموا عليه شبكة الصيد وأمواج الماء .... النمط المستخدم في توزيع الألوان (الأحمر والأبيض) أو غيرهما يعود إلى حضارات ما بين النهرين القديمة ويعتقد أن هذه الأنماط اللونية قد استخدمت محاكاة لشبكات صيد السمك أو إلى سنبلة القمح والحنطة . ويرى بعض الباحثين أن فكرة هذا الغطاء بدأت عندما كان الصياد السومري يضع شبكة الصيد على رأسه اتقاءاً للشمس المحرقة في الصيف فأستحسن الفكرة وحاك غطاء برسم شبكة الصيد وموج الماء ..وأقدم صورة موجودة لتمثال الملك السومري ( كوديا ) في متحف اللوفر بفرنسا وهو يرتدي شماغ ملفوف على الرأس.. يعني السومريين أول من لبس الشماغ. ((منقول)) 

لماذ تحب بعض النساء العلاقة من الخلف

كما هو معلوم فإن منطقة الشرج ليست مهيأة لإدخال القضيب حيث هي مخصصة للإخراج وليس للإدخال. وعلى هذا فإن جماع الشرج مؤلم بالنسبة للمرأة وهذا معروف في علوم الجنس. لكن عندما تسمع أن هناك زوجات يستمتعن بالجماع الشرجي كما يستمتعن بالجماع الطبيعي تتساءل كيف ذلك؟ أسباب تعود البنت لممارسة الجماع الشرجي لا ينكر أحد أن فتحة الشرج لها نهايات عصبية شديدة الحساسية وهي مرتبطة أيضا بالأعصاب المحيطة بمنطقة الفرج. إذا تعودت البنت في علاقاتها السابقة الاتيان من الخلف فهذا يجعلها متعودة وترغب في المستقبل أن تجرب تلك الحركة. وطبعا هذا يختلف بحسب شهوة المرأة، حيث يوجد نساء عندهن شهوة قوية في عمق المهبل ويمكن لهؤلاء أن يجدن لذة عارمة في الجماع الخلفي. عندما تبحث في جوجل عن المشاكل الجنسية لدى الأزواج والزوجات تجد أغلب هذه المشاكل تعود إلى العلاقة من الدبر إما أن يكون الزوج هو الطالب والمرأة هي الرافضة أو العكس. أغلب البنات يتعودن هذا الفعل الشنيع أيام الدراسة في الجامعة حيث تخاف البنت على العذرية وتسلم لصديقها الدبر ومن ثم تتعود هذه المتعة. وإذا تزوجت تشتاق أن تعمل هذا مع الزوج، أما الزوج إذا كان من الذين يحب...

صور القواعد الصاروخية السرية الإيرانية

 القواعد الصاروخية الإيرانية التحت أرضية هي القواعد الصاروخية السرية التي تقع في عمق 500 متر تحت الجبال العالية وتتوزع على مختلف المحافظات والمدن الإيرانية. وتخزن فيها صواريخ متوسطة وبعيدة المدى جاهزة للإطلاق أعلن الجيش الإيراني عن تدشين «أول قاعدة جوية تحت الأرض» للطائرات المقاتلة، باسم «عقاب 44»، في مكان غير معروف، وذلك بعد نحو 10 أيام من تعرض منشأة عسكرية لهجوم إسرائيلي في أصفهان. ونقلت «رويترز» عن وكالة «إرنا» الرسمية، أن قاعدة «عقاب 44» قادرة على تخزين وتشغيل مقاتلات وطائرات مسيرة. ووصف تقرير الوكالة، قاعدة «عقاب 44» بأنها واحدة من «أهم قواعد» القوات الجوية للجيش، مشيراً إلى أنها مبنية على عمق كبير تحت الأرض، وبها مقاتلات مجهزة بصواريخ كروز بعيدة المدى.