التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المقاومة الفلسطينية ألجمت "اسرائيل" بسلاح ايراني


اكد رئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني علي لاريجاني ان جمهورية ايران الاسلامية تزود الفلسطينيين بالاسلحة، مشيرا الى ان المقاومة الفلسطينية ألجمت كيان الاحتلال الاسرائيلي بسلاح ايراني.
وقال لاريجاني في كلمته امام طلاب جامعة قائد اعظم في العاصمة الباكستانية اسلام آباد: "نحن ندافع عن حزب الله وحماس لان الشعب الفلسطيني المسلم شعب مظلوم"، "نحن لا نخفي دعمنا لفلسطين مثل البعض يرسلون الاسلحة الى سوريا، وعندما يسألون يدعون انهم لايفعلون ذلك".
واضاف: "ان الكيان الاسرائيلي ورم سرطاني، ونحن نقدم المساعدات الى الشعب الفلسطيني حتى مساعدات تسليحية، وفي حرب الثمانية ايام استطاع اهالي غزة بواسطة هذه المساعدات من الدفاع وألجام الكيان الاسرائيلي".
واشار لاريجاني الى انه خلال العدوان الاسرائيلي على لبنان كانت بعض الدول العربية تزود كيان الاحتلال بالمعلومات بدلا من ان تقف الى جانب الشعب اللبناني، ولفت الى قيام الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك باغلاق معبر رفح لمنع وصول المساعدات الى قطاع غزة ابان العدوان الاسرائيلي على القطاع.
وشدد على انه لا ينبغي لبعض الدول الاسلامية التحالف مع اميركا والكيان الاسرائيلي، مشيرا الى ان بعض الدول الاسلامية لم تستنكر لحد الآن العدوان الاسرائيلي الاخير على سوريا.
واوضح لاريجاني "منذ البداية اعلنا ضرورة تطبيق الاصلاحات في سوريا وارساء الديمقراطية فيها كما دعمنا ثورات مصر وتونس وليبيا، ولكن الديمقراطية لا تتحقق عبر رؤوس الحراب والاعمال الارهابية".
وقال موجها حديثه للطلاب الباكستانيين: "هل تعتقدون بان اميركا قلقة على الديمقراطية في سوريا بحيث ترسل الاسلحة الى هناك، اذا كانت قلقة فلماذا لا تنطق ببنت شفة حول الدول الملكية في المنطقة وتتحالف معهم".
وتابع لاريجاني: "ان بعض الدول الملكية تتباكى على الديمقراطية في سوريا، فاذا كان يساورها القلق حيال سوريا، فلماذا لا تقدم على ايجاد الديمقراطية في بلدانها، فبعض هذه الدول لا تسمح للنساء بقيادة السيارات ولكنها ترسل الاسلحة الى سوريا لايجاد الديمقراطية".
واكد "اذا كانوا يريدون حل القضية السورية، فيجب عليهم السماح باجراء الحوار في هذا البلد".
ومن جهة اخرى، اشار لاريجاني الى الضجة الغربية حول البرنامج النووي الايراني السلمي، واوضح "ان احد وزراء الخارجية الاوروبيين قال ليست لدينا مشكلة مع الموضوع النووي الايراني حتى اذا امتلكت ايران قنبلة نووية، مشكلتنا هي دعم ايران لفلسطين" هذا ما يقولوه خلف الكواليس".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أصل كلمة الشــمــاغ ومعناها في اللغة

أصل كلمة  الشــمــاغ ومعناها في اللغة   الشــمــاغ ..كلمة " شماغ" أو يشماغ أو يشمر .. هي كلمة سومرية ( أش ماخ ) وتعني غطاء الرأس .. لبسه سكان الأهوار في الجنوب وعامة الوسط والجنوب في العراق ... وقد رسموا عليه شبكة الصيد وأمواج الماء .... النمط المستخدم في توزيع الألوان (الأحمر والأبيض) أو غيرهما يعود إلى حضارات ما بين النهرين القديمة ويعتقد أن هذه الأنماط اللونية قد استخدمت محاكاة لشبكات صيد السمك أو إلى سنبلة القمح والحنطة . ويرى بعض الباحثين أن فكرة هذا الغطاء بدأت عندما كان الصياد السومري يضع شبكة الصيد على رأسه اتقاءاً للشمس المحرقة في الصيف فأستحسن الفكرة وحاك غطاء برسم شبكة الصيد وموج الماء ..وأقدم صورة موجودة لتمثال الملك السومري ( كوديا ) في متحف اللوفر بفرنسا وهو يرتدي شماغ ملفوف على الرأس.. يعني السومريين أول من لبس الشماغ. ((منقول)) 

لماذ تحب بعض النساء العلاقة من الخلف

كما هو معلوم فإن منطقة الشرج ليست مهيأة لإدخال القضيب حيث هي مخصصة للإخراج وليس للإدخال. وعلى هذا فإن جماع الشرج مؤلم بالنسبة للمرأة وهذا معروف في علوم الجنس. لكن عندما تسمع أن هناك زوجات يستمتعن بالجماع الشرجي كما يستمتعن بالجماع الطبيعي تتساءل كيف ذلك؟ أسباب تعود البنت لممارسة الجماع الشرجي لا ينكر أحد أن فتحة الشرج لها نهايات عصبية شديدة الحساسية وهي مرتبطة أيضا بالأعصاب المحيطة بمنطقة الفرج. إذا تعودت البنت في علاقاتها السابقة الاتيان من الخلف فهذا يجعلها متعودة وترغب في المستقبل أن تجرب تلك الحركة. وطبعا هذا يختلف بحسب شهوة المرأة، حيث يوجد نساء عندهن شهوة قوية في عمق المهبل ويمكن لهؤلاء أن يجدن لذة عارمة في الجماع الخلفي. عندما تبحث في جوجل عن المشاكل الجنسية لدى الأزواج والزوجات تجد أغلب هذه المشاكل تعود إلى العلاقة من الدبر إما أن يكون الزوج هو الطالب والمرأة هي الرافضة أو العكس. أغلب البنات يتعودن هذا الفعل الشنيع أيام الدراسة في الجامعة حيث تخاف البنت على العذرية وتسلم لصديقها الدبر ومن ثم تتعود هذه المتعة. وإذا تزوجت تشتاق أن تعمل هذا مع الزوج، أما الزوج إذا كان من الذين يحب...

صور القواعد الصاروخية السرية الإيرانية

 القواعد الصاروخية الإيرانية التحت أرضية هي القواعد الصاروخية السرية التي تقع في عمق 500 متر تحت الجبال العالية وتتوزع على مختلف المحافظات والمدن الإيرانية. وتخزن فيها صواريخ متوسطة وبعيدة المدى جاهزة للإطلاق أعلن الجيش الإيراني عن تدشين «أول قاعدة جوية تحت الأرض» للطائرات المقاتلة، باسم «عقاب 44»، في مكان غير معروف، وذلك بعد نحو 10 أيام من تعرض منشأة عسكرية لهجوم إسرائيلي في أصفهان. ونقلت «رويترز» عن وكالة «إرنا» الرسمية، أن قاعدة «عقاب 44» قادرة على تخزين وتشغيل مقاتلات وطائرات مسيرة. ووصف تقرير الوكالة، قاعدة «عقاب 44» بأنها واحدة من «أهم قواعد» القوات الجوية للجيش، مشيراً إلى أنها مبنية على عمق كبير تحت الأرض، وبها مقاتلات مجهزة بصواريخ كروز بعيدة المدى.