التخطي إلى المحتوى الرئيسي

10 أوهام خاطئة لا تزيد من القدرة الجنسية!

يتعلق بعض الشباب المقبلين على الزوج بأوهام وأفكار خاطئة معتقدين أنها تساعد على زيادة القدرة الجنسية، لذلك وضع الاساتذة والمختصين قائمة بأشهر 10 أوهام يعتقد الكثيرون خطأ أنها تلعب دورا فى زيادة القدرة الجنسية.

1- حجم العضو الذكري:

من الاعتقادات الخاطئة التي ليس لها أي أساس من الصحة هو أنه كلما كان العضو الذكري طويلا كلما زادت القوة الجنسية والعكس.

2- مشاهدة الأفلام الإباحية:

يزعم البعض أنها تنقل صورة مثالية لكيفية ممارسة العلاقة الحميمية، وهذا غير صحيح لأن كل شخص يجب أن يمارسها بطريقته الخاصة، ومن الخطأ أن يوضع نموذج نمطي لممارسة هذه العملية.

3- المنشطات:

تلعب المنشطات دورا سلبيا على الصحة الجنسية لمن يتعاطاها دون حاجة إليها، لأن الشخص على المدى الطويل يصبح عاجزا عن الاعتماد على قدراته الطبيعية لصالح المنشطات.

4- المخدرات:

رغم تأثيرها السلبي إلا أن كثيرين يعتقدون أنها تلعب دورا إيجابيا في تحسين القدرة الجنسية، نظرا لأن تعاطي المخدرات يساعد في البداية على تنشيط خلايا المخ، وهو ما يعطي إحساسا بالقوة والحيوية، لكن بعد فترة يصاب المتعاطي بالفتور والتراخي، ويصبح عاجزا عن التعامل بقدراته الجنسية الطبيعية.

5- الخمور:

لا يختلف تأثير الخمور كثيرا عن تأثير المخدرات على الصحة الجنسية.

6. الأكلات البحرية:

هناك خطأ شائع أن هذا النوع من الطعام يساعد بمفرده على زيادة القدرة الجنسية، وهذا غير صحيح لأنه لا يوجد غذاء بمفرده يمكن أن يزيد القدرة الجنسية، وإنما الذي يساعد في هذا الجانب هو أن يحصل الإنسان على غذاء متوازن.

7. الحلبة:

لا يستطيع هذا العشب بمفرده أيضا زيادة القدرة الجنسية، ولكن لا بد أن يكون في إطار نظام غذائي متكامل.

8. الفواكه التي تبدأ بحرف الـp:

يعتقد الكثيرون أن الفواكه التي تبدأ بحرف الـp كالخوخ (peaches) والبرقوق (plums) تساعد في زيادة القدرة الجنسية، وهذه المعلومات تحتاج للإثبات بدراسة علمية.

9. كثرة الطعام:

هناك اعتقاد خاطئ أن كثرة الطعام تساعد في زيادة القدرة الجنسية، لكن على العكس فكثرة الطعام تؤدي للإصابة بالسمنة، وهو ما يؤثر سلبا على هذا القدرة.

10. الجماع عقب الطعام:

يحرص الكثيرون على المعاشرة الجنسية عقب الطعام خاصة الوجبات الدسمة، رغم خطورة هذه العادة على الصحة العامة للإنسان.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أصل كلمة الشــمــاغ ومعناها في اللغة

أصل كلمة  الشــمــاغ ومعناها في اللغة   الشــمــاغ ..كلمة " شماغ" أو يشماغ أو يشمر .. هي كلمة سومرية ( أش ماخ ) وتعني غطاء الرأس .. لبسه سكان الأهوار في الجنوب وعامة الوسط والجنوب في العراق ... وقد رسموا عليه شبكة الصيد وأمواج الماء .... النمط المستخدم في توزيع الألوان (الأحمر والأبيض) أو غيرهما يعود إلى حضارات ما بين النهرين القديمة ويعتقد أن هذه الأنماط اللونية قد استخدمت محاكاة لشبكات صيد السمك أو إلى سنبلة القمح والحنطة . ويرى بعض الباحثين أن فكرة هذا الغطاء بدأت عندما كان الصياد السومري يضع شبكة الصيد على رأسه اتقاءاً للشمس المحرقة في الصيف فأستحسن الفكرة وحاك غطاء برسم شبكة الصيد وموج الماء ..وأقدم صورة موجودة لتمثال الملك السومري ( كوديا ) في متحف اللوفر بفرنسا وهو يرتدي شماغ ملفوف على الرأس.. يعني السومريين أول من لبس الشماغ. ((منقول)) 

لماذ تحب بعض النساء العلاقة من الخلف

كما هو معلوم فإن منطقة الشرج ليست مهيأة لإدخال القضيب حيث هي مخصصة للإخراج وليس للإدخال. وعلى هذا فإن جماع الشرج مؤلم بالنسبة للمرأة وهذا معروف في علوم الجنس. لكن عندما تسمع أن هناك زوجات يستمتعن بالجماع الشرجي كما يستمتعن بالجماع الطبيعي تتساءل كيف ذلك؟ أسباب تعود البنت لممارسة الجماع الشرجي لا ينكر أحد أن فتحة الشرج لها نهايات عصبية شديدة الحساسية وهي مرتبطة أيضا بالأعصاب المحيطة بمنطقة الفرج. إذا تعودت البنت في علاقاتها السابقة الاتيان من الخلف فهذا يجعلها متعودة وترغب في المستقبل أن تجرب تلك الحركة. وطبعا هذا يختلف بحسب شهوة المرأة، حيث يوجد نساء عندهن شهوة قوية في عمق المهبل ويمكن لهؤلاء أن يجدن لذة عارمة في الجماع الخلفي. عندما تبحث في جوجل عن المشاكل الجنسية لدى الأزواج والزوجات تجد أغلب هذه المشاكل تعود إلى العلاقة من الدبر إما أن يكون الزوج هو الطالب والمرأة هي الرافضة أو العكس. أغلب البنات يتعودن هذا الفعل الشنيع أيام الدراسة في الجامعة حيث تخاف البنت على العذرية وتسلم لصديقها الدبر ومن ثم تتعود هذه المتعة. وإذا تزوجت تشتاق أن تعمل هذا مع الزوج، أما الزوج إذا كان من الذين يحب...

صور القواعد الصاروخية السرية الإيرانية

 القواعد الصاروخية الإيرانية التحت أرضية هي القواعد الصاروخية السرية التي تقع في عمق 500 متر تحت الجبال العالية وتتوزع على مختلف المحافظات والمدن الإيرانية. وتخزن فيها صواريخ متوسطة وبعيدة المدى جاهزة للإطلاق أعلن الجيش الإيراني عن تدشين «أول قاعدة جوية تحت الأرض» للطائرات المقاتلة، باسم «عقاب 44»، في مكان غير معروف، وذلك بعد نحو 10 أيام من تعرض منشأة عسكرية لهجوم إسرائيلي في أصفهان. ونقلت «رويترز» عن وكالة «إرنا» الرسمية، أن قاعدة «عقاب 44» قادرة على تخزين وتشغيل مقاتلات وطائرات مسيرة. ووصف تقرير الوكالة، قاعدة «عقاب 44» بأنها واحدة من «أهم قواعد» القوات الجوية للجيش، مشيراً إلى أنها مبنية على عمق كبير تحت الأرض، وبها مقاتلات مجهزة بصواريخ كروز بعيدة المدى.