يقول السائل : مشكلتي هي أني أشتهي وطء أدبار النساء فأنا لا أحب أن أمارس الجنس بالطريقة المعتادة ورغم أني لا أشتهي إلا النساء فقط إلا أني لا أستطيع أن أقاوم دبر المرأة..
بدأ هذا الموضوع معي عندما كنت مراهقا، كنت أستغل زحام المواصلات والتصق بمؤخرات النساء، وأظل أتحسس دبر المرأة بقضيبي من فوق الملابس، ثم بدأت أقيم علاقة مع إحدى زميلاتي، وعندما أقنعتها أن تأتي معي للمنزل وحاولت أن أمارس الجنس معها أخبرتني أنها عذراء فوجدتها فرصة لأنكح دبرها وأقنعتها أن أمارس معها من الخلف حتى لا أفض بكارتها...
ثم تزوجت وتعمدت أن أختار بنت تمتلك مؤخرة كبيرة حتى أطأها كما أريد، وظللت فترة أحاول إقناعها أن تسلم لي دبرها إلا أنها كانت ترفض وتتمنع إلا أني أرغمتها على ما أريد ورغم تأوهاتها إلا أني كنت مستمتع بها وهي تصرخ من الألم...
حاولت زوجتي كثيرا أن تبعدني عن دبرها إلا أني لم أستطع حتى بدأت تهددني أنها ستفضحني عند أهلها أنني أجبرها على ممارسة الجنس من الخلف لهذا توقفت على الممارسة معها...
إلا أني لم أستطع أن أنسى أدبار النساء فتعرفت بأرملة في الأربعينات من عمرها وبدأت أمارس معها من الخلف حتى أصبحت مدمنة هي الأخرى وأصبحت تسلمني دبرها لأطأه متى شئت، إلا أني بدأت أشعر بتأنيب الضمير من ممارساتي تلك ورغم محاولاتي للإقلاع عنها إلا أني لا أستطيع أن أقاوم وأعود لها مرة أخرى.
فبماذا تنصحوني لأبتعد عن أدبار النساء...
التعليق على المشكلة
إنك تتحدث عن جريمة مركبة ببساطة شديدة وكأن المشكلة هي الإتيان في الدبر في حين أن ممارسة الزنا والعلاقة غير الشرعية لا تشغل بالك ...
في حديث هام للرسول الكريم يوضح خطورة جريمة الإتيان في الدبر لمن يفعلها مع زوجته فيقول صلى الله عليه وسلم "من آتى زوجته في دبرها فقد كفر بما أنزل على محمد" ربما كان دالا على خطورة الأمر فما بالك إذا اقترن بكبيرة من الكبائر وهو الزنا الأمر يحتاج إلى توبة حقيقية وليس مجرد إحساس بالذنب لا يترتب عليه أي عمل إنما مجرد مخدر للضمير ها أنا أشعر بالذنب إذا أنا بخير ...
بعدها ربما ستحتاج إلى معونة الطبيب النفسي ليضع لك برنامجا سلوكيا يعيدك إلى فطرتك السليمة في علاقتك مع زوجتك.
بدأ هذا الموضوع معي عندما كنت مراهقا، كنت أستغل زحام المواصلات والتصق بمؤخرات النساء، وأظل أتحسس دبر المرأة بقضيبي من فوق الملابس، ثم بدأت أقيم علاقة مع إحدى زميلاتي، وعندما أقنعتها أن تأتي معي للمنزل وحاولت أن أمارس الجنس معها أخبرتني أنها عذراء فوجدتها فرصة لأنكح دبرها وأقنعتها أن أمارس معها من الخلف حتى لا أفض بكارتها...
ثم تزوجت وتعمدت أن أختار بنت تمتلك مؤخرة كبيرة حتى أطأها كما أريد، وظللت فترة أحاول إقناعها أن تسلم لي دبرها إلا أنها كانت ترفض وتتمنع إلا أني أرغمتها على ما أريد ورغم تأوهاتها إلا أني كنت مستمتع بها وهي تصرخ من الألم...
حاولت زوجتي كثيرا أن تبعدني عن دبرها إلا أني لم أستطع حتى بدأت تهددني أنها ستفضحني عند أهلها أنني أجبرها على ممارسة الجنس من الخلف لهذا توقفت على الممارسة معها...
إلا أني لم أستطع أن أنسى أدبار النساء فتعرفت بأرملة في الأربعينات من عمرها وبدأت أمارس معها من الخلف حتى أصبحت مدمنة هي الأخرى وأصبحت تسلمني دبرها لأطأه متى شئت، إلا أني بدأت أشعر بتأنيب الضمير من ممارساتي تلك ورغم محاولاتي للإقلاع عنها إلا أني لا أستطيع أن أقاوم وأعود لها مرة أخرى.
فبماذا تنصحوني لأبتعد عن أدبار النساء...
التعليق على المشكلة
إنك تتحدث عن جريمة مركبة ببساطة شديدة وكأن المشكلة هي الإتيان في الدبر في حين أن ممارسة الزنا والعلاقة غير الشرعية لا تشغل بالك ...
في حديث هام للرسول الكريم يوضح خطورة جريمة الإتيان في الدبر لمن يفعلها مع زوجته فيقول صلى الله عليه وسلم "من آتى زوجته في دبرها فقد كفر بما أنزل على محمد" ربما كان دالا على خطورة الأمر فما بالك إذا اقترن بكبيرة من الكبائر وهو الزنا الأمر يحتاج إلى توبة حقيقية وليس مجرد إحساس بالذنب لا يترتب عليه أي عمل إنما مجرد مخدر للضمير ها أنا أشعر بالذنب إذا أنا بخير ...
بعدها ربما ستحتاج إلى معونة الطبيب النفسي ليضع لك برنامجا سلوكيا يعيدك إلى فطرتك السليمة في علاقتك مع زوجتك.
تعليقات
إرسال تعليق