التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إيران تكشف عن طائرة عامودية بدون طيار

طهران/ أعلنت إيران عن تمكنها من صنع طائرة استطلاع بدون طيار ذات إقلاع وهبوط عمودي، ستكشف عنها خلال الأشهر المقبلة، فيما دشن الحرس الثوري قاعدة عسكرية في ميناء لنجة، في إطار تعزيز سيطرة الجمهورية الإسلامية على ثلاث جزر متنازع عليها مع الإمارات.

وقالت وكالة أنباء مهر إن باحثين من مركز مازاندران للعلوم والتكنولوجيا، صنعوا طائرة الاستطلاع التي يتوقع أن يتم الكشف عنها خلال الأشهر المقبلة، خلال احتفالات الذكرى الـ34 للثورة الإسلامية في إيران.

وأوضح كبير الباحثين، عباس جام، أن طائرة الاستطلاع التي تتمتع بتكنولوجيا عالية الحداثة تصنع للمرة الأولى في العالم، وأضاف أنه سيكشف عن الطائرة التي لا تحتاج لمدرجات وتستطيع الإقلاع والهبوط عمودياً، في الفترة الموافقة بين 20 يناير و19 فبراير المقبلين.

ويأتي الإعلان عن تصنيع هذه الطائرات بعد تواتر أنباء متضاربة بشأن قيام طائرة إيرانية بدون طيار بالتحليق في أجواء إسرائيل والتقاط صور عن مواقع حساسة، فيما قالت إسرائيل إنها أسقطت تلك الطائرة التي يعتقد أنها أقلعت من لبنان.

وذكر وزير الدفاع الإيراني أحمد وحيدي الشهر الماضي، أن الطائرة التي تم إسقاطها لم تستعمل أحدث التكنولوجيا الإيرانية، وأكد أن بلاده تتوفر على طائرات استطلاع أكثر تطورا.

ومن ناحية أخرى دشّن الحرس الثوري الإيراني يوم أمس الأحد قاعدة عسكرية في ميناء لنجة، في إطار تعزيز سيطرة إيران على جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، التي استولت عليها بعد انسحاب البريطانيين منها عام 1971 وتقول الإمارات إنها تعود إليها.

ونقلت وكالة مهر عن القائد العام لقوات الحرس الثوري اللواء محمد علي جعفري، تشديده على ضرورة تعزيز قدرات إيران الدفاعية في مياه الخليج، قائلا إن تدشين القاعدة الخامسة البحرية في ميناء لنجة، تأتي ضمن إستراتيجية إيران لتعزيز قدراتها العسكرية في المنطقة.

وأفاد جعفري خلال مراسم تدشين القاعدة، إن استقرار الأمن في المياه المجاورة لمضيق هرمز والجزر الثلاث المتنازع عليها، يقع ضمن مهام مقر قيادة الأركان في ميناء لنجة، حيث قوات المشاة البحرية ستستقر في هذه المنطقة بكل استعداداتها وجهوزيتها.

وأضاف اللواء جعفري، أن تعزيز قدرات إيران الدفاعية في المنطقة يحول دون قيام من سماهم الأعداء بإطلاق أي تهديد في الخليج حيث القوة الردعية الإيرانية تمنعهم حتى من التفكير في شن أي هجوم ضد إيران.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أصل كلمة الشــمــاغ ومعناها في اللغة

أصل كلمة  الشــمــاغ ومعناها في اللغة   الشــمــاغ ..كلمة " شماغ" أو يشماغ أو يشمر .. هي كلمة سومرية ( أش ماخ ) وتعني غطاء الرأس .. لبسه سكان الأهوار في الجنوب وعامة الوسط والجنوب في العراق ... وقد رسموا عليه شبكة الصيد وأمواج الماء .... النمط المستخدم في توزيع الألوان (الأحمر والأبيض) أو غيرهما يعود إلى حضارات ما بين النهرين القديمة ويعتقد أن هذه الأنماط اللونية قد استخدمت محاكاة لشبكات صيد السمك أو إلى سنبلة القمح والحنطة . ويرى بعض الباحثين أن فكرة هذا الغطاء بدأت عندما كان الصياد السومري يضع شبكة الصيد على رأسه اتقاءاً للشمس المحرقة في الصيف فأستحسن الفكرة وحاك غطاء برسم شبكة الصيد وموج الماء ..وأقدم صورة موجودة لتمثال الملك السومري ( كوديا ) في متحف اللوفر بفرنسا وهو يرتدي شماغ ملفوف على الرأس.. يعني السومريين أول من لبس الشماغ. ((منقول)) 

لماذ تحب بعض النساء العلاقة من الخلف

كما هو معلوم فإن منطقة الشرج ليست مهيأة لإدخال القضيب حيث هي مخصصة للإخراج وليس للإدخال. وعلى هذا فإن جماع الشرج مؤلم بالنسبة للمرأة وهذا معروف في علوم الجنس. لكن عندما تسمع أن هناك زوجات يستمتعن بالجماع الشرجي كما يستمتعن بالجماع الطبيعي تتساءل كيف ذلك؟ أسباب تعود البنت لممارسة الجماع الشرجي لا ينكر أحد أن فتحة الشرج لها نهايات عصبية شديدة الحساسية وهي مرتبطة أيضا بالأعصاب المحيطة بمنطقة الفرج. إذا تعودت البنت في علاقاتها السابقة الاتيان من الخلف فهذا يجعلها متعودة وترغب في المستقبل أن تجرب تلك الحركة. وطبعا هذا يختلف بحسب شهوة المرأة، حيث يوجد نساء عندهن شهوة قوية في عمق المهبل ويمكن لهؤلاء أن يجدن لذة عارمة في الجماع الخلفي. عندما تبحث في جوجل عن المشاكل الجنسية لدى الأزواج والزوجات تجد أغلب هذه المشاكل تعود إلى العلاقة من الدبر إما أن يكون الزوج هو الطالب والمرأة هي الرافضة أو العكس. أغلب البنات يتعودن هذا الفعل الشنيع أيام الدراسة في الجامعة حيث تخاف البنت على العذرية وتسلم لصديقها الدبر ومن ثم تتعود هذه المتعة. وإذا تزوجت تشتاق أن تعمل هذا مع الزوج، أما الزوج إذا كان من الذين يحب...

صور القواعد الصاروخية السرية الإيرانية

 القواعد الصاروخية الإيرانية التحت أرضية هي القواعد الصاروخية السرية التي تقع في عمق 500 متر تحت الجبال العالية وتتوزع على مختلف المحافظات والمدن الإيرانية. وتخزن فيها صواريخ متوسطة وبعيدة المدى جاهزة للإطلاق أعلن الجيش الإيراني عن تدشين «أول قاعدة جوية تحت الأرض» للطائرات المقاتلة، باسم «عقاب 44»، في مكان غير معروف، وذلك بعد نحو 10 أيام من تعرض منشأة عسكرية لهجوم إسرائيلي في أصفهان. ونقلت «رويترز» عن وكالة «إرنا» الرسمية، أن قاعدة «عقاب 44» قادرة على تخزين وتشغيل مقاتلات وطائرات مسيرة. ووصف تقرير الوكالة، قاعدة «عقاب 44» بأنها واحدة من «أهم قواعد» القوات الجوية للجيش، مشيراً إلى أنها مبنية على عمق كبير تحت الأرض، وبها مقاتلات مجهزة بصواريخ كروز بعيدة المدى.