بحر أرال بين أوزباكستان وكازخستان
.
كان يعج بالسفن والحياة
.
لكن منذ عام ١٩٧٠م بدأ بالجفاف إلى أن وصل عام ٢٠٠٨م لمرحلة جفاف تام..
والآن يسمى مقبرة السفن
هل تخيلت أن ترى سفنا غارقة في رمال الصحراء تستظل تحتها الجمال !
قررت الحكومة الروسية في مطلع الخمسينات من القرن الماضي تحت قيادة نيكيتا خروتشوف تحويل اثنين من الأنهار التي تغذّي بحر آرال، في شمال شرقي البلاد، ليتم محاولة ري الصحاري، من أجل زراعة الأرز، البطيخ، والحبوب، وأيضا، القطن؛ وكان ذلك جزءا من خطة لزراعة القطن، أو «الذهب الأبيض» للتصدير
قررت الحكومة الروسية في مطلع الخمسينات من القرن الماضي تحت قيادة نيكيتا خروتشوف تحويل اثنين من الأنهار التي تغذّي بحر آرال، في شمال شرقي البلاد، ليتم محاولة ري الصحاري، من أجل زراعة الأرز، البطيخ، والحبوب، وأيضا، القطن؛ وكان ذلك جزءا من خطة لزراعة القطن، أو «الذهب الأبيض» للتصدير
وأوزبكستان هي اليوم واحدة من أكبر الدول المصدرة للقطن. فبدأ البحر بالجفاف اعتبارا من 1970 وقد بدأت تنقص مساحته تدريجيا إلى أن أصبح عام 2008 يغطي حوالي 10% من مساحته الأصلية
بحر أرال بين أوزباكستان وكازخستان
— نوادر من التاريخ (@Ksa9ss) February 7, 2023
.
كان يعج بالسفن والحياة
.
لكن منذ عام ١٩٧٠م بدأ بالجفاف إلى أن وصل عام ٢٠٠٨م لمرحلة جفاف تام..
والآن يسمى مقبرة السفن
هل تخيلت أن ترى سفنا غارقة في رمال الصحراء تستظل تحتها الجمال ! pic.twitter.com/C3YT4VVzZN